لحظة خروج ام ناصر الزفزافي لزيارة ابنها
الساعة الرابعة قبل الفجر وبدايةالمعاناةمع الانتقام الممنهج، وبناء على تكويني الشخصي،سأتحمل للمرة الالف و سابقى اتحمل في سبيل عدالة قضية ابني بالتضامن معه، فوالله لو تخلى عنه كل سكان الارض لن اتخلى عن قطعة مني،وسأبقى ادافع عنه بكل ما أوتيت من قوة امام سلطة عرابي الاستبداد.